الموضوع:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخواني لاهنتوا ابي افادة انا لدي مؤسسة مقاولات عامة وتشغيل وصيانه وارغب بتحويلها الى شركة ابي رايكم بنظام الشركات هل هو افضل او لا يعني افضل من المؤسسات لاني سالت الموظف بوزارة التجارة يقول مانصحك وانا المشكلة المؤسسة باسم الوالدة وزي مانتم عارفين الان كل شي اصبح لازم وكالة والخ والمؤسسة الحمد لله وشكر لديها مشاريع حكومية فوق ال 10 مليون بفضل الله ولاكن استفساري انا الان اريد التصنيف والحمد لله تم التنسيق وترتيب لتصنيف ع الدرجة الرابعة بس مادري احول قبل لا اصنف ولا بعد ماصنف وهل المستخلصات والمستحقات تتاخر وتتهطل اموري ولا سهلات التحويل ابي شوركم ورأيكم لحد يبخل علينا رد لو للرفع واللي مجرب الشغله يعطيني خبر ولا يعرف معقب شاطر يفيدني رقم جوالي 0566687626 واتس اب ابي واحذ يحولها كاملة دون تعقيد ان شاء الله

ابوضح لك بعض النقاط ممكن تفيدك سواء الوقت الحالي او فيما بعد

الفرق بين الشركة والمؤسسة


التأسيس المؤسسة،

يتم تأسيس المؤسسة من قبل شخص واحد، دون وجود شركاء له في المؤسسة، ويكون هو الممول الوحيد للشركة دون مشاركة في التمويل من أي جهة مهما كانت صفتها.

الشركة، يتم تأسيس الشركة من قبل مجموعة من الأفراد، دون اشتراط وجود علاقة مباشرة في التعامل بينهم، فكل من الشركاء يساهمون بقدر معين من التمويل الخاص بالشركة، ويمتلكون عدد معروف من الأسهم المكونة للشركة، على شرط ألا ينقص عدد الشركاء عن اثنين وألا يزيدوا عن 50 شريك.

الملكية المؤسسة،

تقتصر ملكية المؤسسة على الشخص المؤسس لها، فيكون هو المالك الوحيد للمؤسسة وصاحب القرار الأول والأخير في شؤونها المختلفة.

الشركة، تعود ملكية الشركة إلى مجموعة الشركاء، بحيث تقسم ملكية الشركة عليهم بحسب نسبة الأسهم التابعة لكل منهم، بحيث يمتلك صاحب الأسهم الأكثر عدداً النسبة الأكبر من ملكية الشركة، ويكون له تأثير قوي في اتخاذ القرارات المتعلقة في شؤونها المختلفة.

الأرباح والخسائر المؤسسة،

كما يستفرد المؤسس الوحيد للمؤسسة في الحصول على الأرباح مهما كان حجمها، يستفرد أيضاً في تحمل الخسائر المالية الواقعة عليها في حال ضعف الأرباح أو انعدامها.

الشركة، تقسم الأرباح على الشركاء بناءً على نسبة كل منهم في امتلاك الأسهم، فمن يستحوذ على أعلى نسبة من الأسهم يحصل على أكبر نسبة من الأرباح، أما من يمتلك أقل نسبة من الأسهم فيحصل على أقل نسبة من الأرباح وهكذا، وتتبع الطريقة نفسها في تحديد الخسائر.

المسائلة القانونية المؤسسة،

تقع المسائلة القانونية على كاهل مؤسس المؤسسة، فتشمل الخسائر أملاك المؤسس الشخصية المستقلة عن المؤسسة كالبيت والسيارة والعقارات المختلفة.

الشركة، تقتصر المسائلة القانونية على العلامة التجارية للشركة، ففي حال حدوث الخسائر يتم حل الشركة وبيعها وتوزيع المردود على الديون المترتبة عليها.


وإن شاء الله يفيدونك أصحاب الخبرة

الله يعافيك اخوي عبدالله ماقصرت ع الافادة وجزاك الله خير وجعلها موازين حسناتك .. ونبي نشوف اهل الخبرة من ناحية التحويل هل فيه مرمطة مستخلصات وتنصنيف وموال ولا سهلات ان شاء الله يفيدنا احد الاخوان

التصنيف يلغى في حال وفاة المالك او تغيره وطبيعي في حال تغيير من مؤسسة الى شركة لان التصنيف له اعتبارات كثيرة قانونية وادارية ومالية وفنية واي اختلاف يلغيها

بالنسبة للتغيير عندي شركة مجرد غيرت اسمها تعطلت اموري في وزارة ووزارة مشت فيها زي اللوز انت وحظك
والحقيقة كان سبب التعطيل تعقيدات وزارة النقل ومبالغة في الطلبات ما اكتفوا بتعديل اسم الشركة وافادة وزارة التجارة طالبوا بنزول الاعلان بجريدة ام القرى وتاخر الاعلان 10 شهور
طبعا الان الاعلان صار الكتروني سريع ينزل نفس اليوم

الله يعافيك على المشاركة اخوي ولاكن من ناحية انه التصنيف له قوانين ع كلام المكتب اللي يبي يسوي لي تصنيف يقول اهم شي تكتب بتمهيد التحويل انه يتحول جميع املاكها وتصانيفها ومشاريعها للشركة والله اعلم ولاكن الله يسر الامور وانا اصلاً ماني عارف ليش كل هالتعقيد المفروض تكون سلسه لانالتحويل الى شركة يدل الى التوسع والخ