وأضافت اللجنة، عبر حسابها الرسمي بموقع «تويتر»، أن لحظات التعثر كانت هاجسا يؤرق المنشآت الصغيرة والمتوسطة في وقت الجائحة، بينما تم تفاديها بمساهمة البنوك السعودية وبدعم البنك المركزي السعودي.
وتابعت «لجنة التوعية»، أنه مع بدء جائحة كورونا سيطرت أجواء الترقب على الاقتصاد العالمي بشكل عام وكانت مخاوف المنشآت الصغيرة والمتوسطة، تتعلق بحلول مواعيد الأقساط ورسوم عمليات البيع عبر نقاط التجارة الإلكترونية والحاجة للتمويل ودفع الرواتب.
واستكملت اللجنة، أنه من خلال البرامج المقدمة لتلك المنشآت داخل المملكة، والتي تشمل «برنامج تأجيل الدفعات، ودعم رسوم عمليات نقاط البيع، وبرامج التمويل» تمكَّنت المنشآت الصغيرة والمتوسطة من تفادي لحظات التعثر المالي.