بسم الله و الحمد لله الذي انعم علينا بمبادئ الكتابة و الحمد لله الذي الذي جعل لكل بداية نهاية و لكل عمر اجل و بنعمته نهتدي و بمشيئة الله نفارق دنيا و الحمد لله الذي جعل الدنيا ساعتها مجهولة و الحمد الله الذي
انار صدورنا بالمعرفة و لو بالقليل لكنه كثير
و ليس لنا قدرة في تحكم في ما كتبه الله لنا و لا ندري اين تكون ايامنا ;
و على اثر وفات ا لملك عبدالله بن عبدالعزيز رحمه الله و هذا الخبر الذي صدمت به و انا اشاهد قنات السعودية واحد اقول
ان لله وانا اليه راجعون و لا حول ولا قوة الا بالله علي العظيم
انه كان من رافع عن ضعفاء و مكافحة الفساد و جابه لتعليم و التعلم و ها و نحن شباب نفقد من كنا تحت راية حمايته و ترك فينا حب أللغة العربية و حب التعلم و حب السماحة و التواصل و حب المعرفة و البحث و نبذ ما يفرق بين المرء و اخيه
بسماحته نتعلم عبر القنوات ان الحكامة اسمى لتكون فينا مستقبلا لتعاون و تدرب على الصبر اثناء المحن بقدر ما تعلمنا حرفا من لغة العربية و نحن مطمئنين في بيوتنا و بقدرما تعلمنا حرفا بصدق حكامته في نبث التشدد و التعصب و لكل ما اهداه للعالم العربي كان لنا ان نشكره من كل قلوبناو وأتقدم لسموكم ، وللأسرة الحاكمة ، وإلى الشعب السعودي الشقيق، بأحر التعازي وأصدق المواساة، داعياً الله تعالى أن يعوضكم عن فقدانه الصبر الجميل وحسن العزاء